بسبب قضية التدخل الروسىالعدل الأمريكية تجرى تحقيقات مع مديرا CIA وFBI السابقين manshetat

بسبب قضية التدخل الروسىالعدل الأمريكية تجرى تحقيقات مع مديرا CIA وFBI السابقين manshetat

قسم: اخبار العالم » بواسطة مصطفي احمد - 10 يوليو 2025

بسبب قضية التدخل الروسىالعدل الأمريكية تجرى تحقيقات مع مديرا CIA وFBI السابقين manshetat في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

اعترفت وزارة العدل الأمريكية، الأربعاء، أنها فتحت تحقيقات جنائية بشأن كل من مدير FBI الأسبق جيمس كومى، ومدير CIA الأسبق جون برينان، وهما هدفان متكرران للرئيس ترامب حيث لعبا أدواراً فى التحقيق بشأن صلة حملته الرئاسية عام 2016 بروسيا، فيما عرف باسم “التدخل الروسى” فى الانتخابات الأمريكية.

وفى بيان غير معتاد، بحسب وصف صحيفة واشنطن بوست، أشار متحدث باسم الوزارة إلى تحقيق جنائى حول الرجلين، لكنه قال إن الوزارة لا تعلق على تحقيقات جارية. وجاء البيان بعد أن كشفت فوكس نيوز ديجيتال، نقلا عن مصادر مجهولة من وزارة  العدل، أن كلا الرجلين يخضعان لتدقيق لدورهما فى تحقيق التواطؤ، الذى طالما انتقده ترامب ووصفه بـ “الخدعة الروسية”.

وأكدت واشنطن بوست أن مدير “السى أى إيه” الحالى جون راتكليف أحال برينان إلى “الإف بى أى” الأسبوع الماضى للتحقيق معه جنائيا بزعم الكذب على الكونجرس، وفقا لمصدر مطلع على الأمر رفض الكشف عن هويته لمناقشة معلومات حساسة. ولم يتضح حجم وطبيعة التحقيق الخاص بكومى.
ووفقاً للصحيفة، لم يتضح أيضا إلى مدى تقدمت التحقيقات مع المسئولين السابقة، وما هى الاتهامات التى قد تسفر عن ذلك، إن وجدت.

وقال مصدر مقرب من كومى إن المدير السابق لـ FBI لم يتم الاتصال به من قبل المحققين. ورفض محامى كومى التعليق، كذلك فعل متحدثون باسم FBI  وCIA. بينما لم يرد برينان على طلب التعليق عبر البريد الإلكترونى.

وقالت اوشنطن بوست إن الطريقة غير المعتادة التى اعترفت بها وزارة العدل بالتحقيق عن كومى وبرينان تأتى فى الوقت الذى يواجه فيه كلا من وزيرة العدل بام بوندى ومدير “الإف بى أى” الحالى كاش باتيل انتقادات من قبل المؤثرين المحافظين بشأن تعاملهما مع تحقيق أخر يتعلق بجرائم جيفرى أبستين، المدان بجرائم جنسية، والذى انتحر فى سجنه عام 2019.

فرغم تعهد بوندى بالكشف عن مزيد من الوثائق والمعلومات الخاصة بالتحقيق، إلا أن الوزارة و”الإف بى أى” أصدرا مذكرة فى وقت سابق هذا الأسبوع خلصت إلا أن التحقيقات السابقة لم تجد أى أدلة تشير إلى شبهة جنائية فى وفاته وأن المزيد من الإفراج عن المواد التحقيقية حول جرائمه لن يكون “مناسبًا أو مبررًا”.

 

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك