لم أعد أريد دعمهم ترامب يهاجم أنصاره بسبب تصديقهم خدعة إبستين manshetat

لم أعد أريد دعمهم ترامب يهاجم أنصاره بسبب تصديقهم خدعة إبستين manshetat في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
شن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب هجوماً غير مسبوق على أنصاره بسبب تصديقهم لما وصفه بخدعة جيفرى ابيستين، بعد أن أعلنت وزارة العدل عدم الكشف عن مزيد من الوثائق فى هذه القضية.
هاجم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أنصاره واتهمهم بالتعرض للخداع من الديمقراطيين، فى ظل مساعيه لتهدئة حدة الانتقادات الموجهة لإدارته بسبب تعاملمها مع ملفات جيفرى إبستين، والتى أصبح ترامب يصفها الآن بأنها خدعة.
وبحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية، فإن ترامب كتب على منصته للتواصل الاجتماعى تروث سوشيال مساء الأربعاء يقول: “خدعتهم الجديدة هى ما سنسميه إلى الأبد خدعة جيفرى أبستين. وقد صدق أنصارى السابقون هذا الهراء.. ( مستخدماً ألفاظ بذيئة) بكل تأكيد.” وأضاف قائلا: لم يتعلموا الدرس، وربما لن يتعلموه أبداً حتى بعد أن خدعهم اليسار المجنون لثمان سنوات طويلة.
ومضى ترامب قائلا: دعوا هؤلاء الضعفاء يمضون قدما، ويقومون بعمل الديمقراطيين، لا يفكرون حتى فى الحديث عن نجاحاتنا المذهلة وغير المسبوقة، لأننى لم أعد أريد دعمهم.
وقالت أسوشيتدبرس إنه لا يوجد أدلة على أن مسئولين ديمقراطيين سابقين تلاعبوا بالوثائق أو لعبوا أى دور فى الترويج لمؤامرات حول الملفات، والتى أججها أعضاء إدارة ترامب لسنوات.
وذكرت الوكالة أن هذه اللهجة تمثل تصعيداً درامياً من الرئيس الجمهورى الذى اختلف مع بعض داعميه الأكثر ولاءً له فى الماضى، لكن لم يكن بمثل هذه الدرجة من قبل. ورغم أن ترامب لا يستطيع أن يترشح لفترة رئاسية ثالثة من الناحية القانونية، فإنه سيحتاج إلى دعم قوى من حزب موحد لتمرير أجندته التشريعية المتبقية فى الكونجرس المنقسم، وسيحتاج إلى قاعدة نشطة للمشاركة فى الانتخابات النصفية المقررة العام المقبل.
يتمحور الخلاف بين ترامب وأنصاره حول تعامل إدارته مع الوثائق المتعلقة بإبستين، الذي عُثر عليه ميتًا في زنزانته بنيويورك في أغسطس 2019، بعد أسابيع من اعتقاله بتهمة الإتجار الجنسى. وفي الأسبوع الماضي، أقرت وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) في مذكرة بأن إبستين لم يحتفظ بقائمة عملاء قدمت لهم فتيات قاصرات. كما أكدا عدم نشر أي ملفات أخرى متعلقة بالتحقيق، على الرغم من وعود سابقة من المدعية العامة بام بوندي، والتي رفعت سقف توقعات المؤثرين المحافظين ومنظري المؤامرة.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.