عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو يسعى لإفشال اتفاق غزة بسبب مصالح سياسية manshetat

عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو يسعى لإفشال اتفاق غزة بسبب مصالح سياسية manshetat في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
انتقدت عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة، إصرار رئيس حكومة الاحتلال بنامين نتنياهو، على الاستمرار في الحرب ضد القطاع الفلسطيني، قائلا: “نتنياهو يحاول مجددا خلق صورة زائفة وكأن التوصل لاتفاق شامل مستحيل ويسعى لإفشال اتفاق غزة بسبب مصالح سياسية”.
وخلال مظاهرات بالقرب من منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي في القدس، أشاروا إلى أن “تصريحات نتنياهو تبدو بداية محاولة لإفشال مساعي إبرام صفقة كما فعل في السابق، مؤكدين أن “حكومة الاحتلال فشلت مرارا وتكرارا في إعادة المخطوفين بسبب مصالح سياسية ضيقة”.
وورد نتنياهو على استطلاعات الرأي يشير إلى أن حوالي 80% من الإسرائيليين يؤيدون الاتفاق، قائلا: “أنا أيضًا أؤيد الاتفاق، لكنهم لا يقولون ما يقوله الطرف الآخر. في النهاية، هذه استطلاعات مُدبرة. هل يؤيدون اتفاقًا يُبقي حماس في مكانها؟ فجأةً ستتغير الأرقام، علينا الإصرار على اتخاذ القرارات الصحيحة، وإطلاق سراح الرهائن، وانهيار حماس، والحفاظ على أمننا”.
ردًا على ذلك، صرّحت عائلات المختطفين: “عادت هذه الخدعة. يحاول رئيس الحكومة مجددًا تصوير الأمر كما لو أنه لا يمكن التوصل إلى اتفاق شامل، في تناقض صارخ مع إرادة الشعب. هكذا تبدأ محاولة الخداع. للأسف، لقد خضنا هذه التجربة مرارًا وتكرارًا. تفشل الحكومة مرارًا وتكرارًا في إعادة المختطفين لأسباب سياسية ضيقة، متخفيةً وراء شعارات فارغة وأوهام لا أساس لها”.
وأضافوا: “الحقيقة بسيطة: أكثر من 80% من الشعب يريد اتفاقًا ينهي القتال ويعيد جميع المختطفين. من يُفسد هذا الاتفاق إنما يتصرف بخبث ضد إرادة شعب إسرائيل من أجل البقاء السياسي، وهكذا سيخلّده التاريخ”.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.