آخر تحديث.. تطوير شركات التجارة الداخلية التابعة لـ«القابضة للسياحة» يعيدها لدورها التاريخى

آخر تحديث.. تطوير شركات التجارة الداخلية التابعة لـ«القابضة للسياحة» يعيدها لدورها التاريخى

قسم: الاستعلامات العامة » بواسطة مصطفي احمد - 6 يوليو 2025

آخر تحديث.. تطوير شركات التجارة الداخلية التابعة لـ«القابضة للسياحة» يعيدها لدورها التاريخى في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

أكدت مصادر بالشركة القابضة للسياحة والفنادق أن خطة تطوير شركات التجارة التابعة لها، مثل «بيع المصنوعات المصرية»، و«صيدناوي»، و«بنزايون – الأزياء الراقية»، و«عمر أفندي»، باتت أولوية قصوى في ظل التوجه الحكومي لإحياء دور شركات قطاع الأعمال العام في التجارة الداخلية وتعزيز المنتج المحلي.

وأضافت المصادر أن التطوير لا يقتصر فقط على الشكل الخارجي للمعارض والفروع، بل يشمل أيضًا تحديث نظم البيع، وتوسيع قاعدة الموردين، وتحسين جودة المنتجات المعروضة، وتطوير العلامات التجارية، بما يسهم في تعزيز تنافسية هذه الكيانات في السوق المصرية.

وأوضحت أن الشركات التجارية كانت تمثل عصب توزيع المنتجات الوطنية للمواطنين بأسعار مناسبة، وتلعب دورًا مهمًا في استقرار الأسواق وتوفير السلع بأسعار عادلة، إلا أن ضعف التحديث في السنوات الماضية أدى إلى تراجع دورها، وهو ما تسعى القابضة لتغييره عبر خطط تطوير شاملة.

وأشارت إلى أن خطة التطوير تشمل التعاون مع القطاع الخاص لإدارة بعض الفروع بنظام الشراكة، مع استغلال الأصول العقارية المملوكة لتلك الشركات في تمويل عمليات التطوير، لافتة إلى أن هناك بالفعل نماذج ناجحة بدأت تؤتي ثمارها، مثل تجديد بعض فروع عمر أفندي بالتعاون مع سلاسل تجارية.

وشددت المصادر على أن تطوير هذه الشركات يمثل أيضًا فرصة لتعزيز التسويق الإلكتروني، وتوفير منتجات تحمل الهوية المصرية، بما يعزز من جهود الدولة في دعم الصناعة المحلية وتوفير فرص عمل جديدة.

 

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك