آخر تحديث.. قوات الاحتلال تقتحم بلدات بالضفة الغربية وتداهم المنازل وتهجر 30 عائلة من أريحا

آخر تحديث.. قوات الاحتلال تقتحم بلدات بالضفة الغربية وتداهم المنازل وتهجر 30 عائلة من أريحا في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الجمعة، عدة أحياء بالضفة الغربية وداهمت عددا من المنازل، فى حين نزحت 30 عائلة جديدة قسرا عن تجمع عرب المليحات غرب أريحا، إثر الاعتداءات الإسرائيلية.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن جيش الاحتلال اقتحم منطقتي “رفيديا” و”المخفية” في مدينة نابلس، وداهم بنايتين وفتش كافة الشقق السكنية فيهما.
كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة الخضر جنوب بيت لحم، وتمركزت في منطقة “أم ركبة” جنوبا، وداهمت منزلين وفتشتهما، دون أن يبلّغ عن اعتقالات.
ومساء الخميس، اقتحم جيش الاحتلال بيت عزاء في مدينة الخليل، أقامته عائلة مهدي شاور، الأسير المحرر المُبعد إلى غزة، والذي استشهد في غارة إسرائيلية على القطاع صباحًا.
وأفاد شهود عيان، بأن قوات الجيش منعت إقامة بيت العزاء، وأجبرت المعزين على مغادرة المكان، مما دفع العائلة للاعتذار عن عدم استقبالهم، ودعوتهم لتقديم التعازي عبر الاتصالات ووسائل التواصل.
من جانب آخر، نقلت القناة 14 الإسرائيلية عن مصادر مقرّبة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تأكيدها أنه لا يزال ملتزما بخطته لفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة.
وطالب أعضاء في الكنيست من حزب الليكود نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- بالتصديق على قرار حكومي يقضي بضم الضفة الغربية المحتلة وفرض السيادة الاسرائيلية عليها، وذلك قبل انتهاء الدورة الصيفية للكنيست خلال 3 أسابيع.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.