آخر تحديث.. ماكرون يهدد طهران بإجراءات انتقامية بسبب اتهام فرنسيين بالتجسس لصالح إسرائيل

آخر تحديث.. ماكرون يهدد طهران بإجراءات انتقامية بسبب اتهام فرنسيين بالتجسس لصالح إسرائيل

قسم: اخبار العالم » بواسطة مصطفي احمد - 4 يوليو 2025

آخر تحديث.. ماكرون يهدد طهران بإجراءات انتقامية بسبب اتهام فرنسيين بالتجسس لصالح إسرائيل في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تهديدًا مباشرًا لإيران باتخاذ “إجراءات انتقامية” إذا أصرت على الإبقاء على تهمة “التجسس لصالح إسرائيل” الموجهة إلى مواطنين فرنسيين محتجزين في طهران، واصفًا هذه التهمة بأنها استفزاز لفرنسا، وإساءة، وخيار عدواني غير مقبول.

وأكد ماكرون عزمه مناقشة هذا الملف خلال محادثات قريبة مع الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، محذرًا من أن “الرد لن يتأخر” في حال استمرار ما وصفه بـ”الاستفزاز الإيراني”.

في السياق ذاته، طالب وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، بالإفراج “الفوري وغير المشروط” عن المواطنين الفرنسيين سيسيل كولر (40 عامًا) وجاك باري (72 عامًا)، اللذين تحتجزهما السلطات الإيرانية منذ السابع من مايو عام 2022، في ختام رحلتهما السياحية إلى إيران.

وكانت السلطات الإيرانية قد وجهت إليهما اتهامات تتعلق بـ”التجسس لحساب الموساد”، و”التآمر لقلب النظام”، و”الإفساد في الأرض”، وهي تهم تصل عقوبتها إلى الإعدام وفقًا للقانون الإيراني، بحسب ما أفاد به مصدر دبلوماسي غربي وشقيقة سيسيل كولر.

ووصف المصدر الدبلوماسي التهم بأنها “لا أساس لها”، فيما قالت نويمي كولر، شقيقة سيسيل، إن الشقيقين مثلا أمام قاضٍ أكد توجيه التهم الثلاث إليهما رسميًا.

وأكد وزير الخارجية الفرنسي أن بلاده ترفض بشكل قاطع هذه التهم، معتبرًا أنها “غير مبررة إطلاقًا”، مشددًا على أن الحكومة الفرنسية “ستواصل حشد الدعم” للمحتجزين الفرنسيين وعائلتيهما، ما دامت الأزمة قائمة.

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك