آخر تحديث.. تفاصيل استهداف قوات الاحتلال لعنصر يعمل لصالح فيلق القدس الإيرانى بلبنان

آخر تحديث.. تفاصيل استهداف قوات الاحتلال لعنصر يعمل لصالح فيلق القدس الإيرانى بلبنان

قسم: الاستعلامات العامة » بواسطة مصطفي احمد - 3 يوليو 2025

آخر تحديث.. تفاصيل استهداف قوات الاحتلال لعنصر يعمل لصالح فيلق القدس الإيرانى بلبنان في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى، اليوم تنفيذ غارة استهدفت عنصرا يعمل لصالح فيلق القدس الإيرانى متورطا فى تهريب الأسلحة بلبنان، مؤكدا أن مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة فى منطقة خلدة عند المدخل الجنوبى لبيروت.

وأكد رئيس الوزراء اللبنانى الدكتور نواف سلام، أنه لا يمكن تحقيق الاستقرار فى لبنان طالما استمرّت الانتهاكات الإسرائيلية، وبقى الاحتلال قائمًا لأجزاء من الأراضى اللبنانية، والاسرى فى فالسجون الإسرائيلية.

وقال نواف فى كلمته خلال زيارته اليوم الأربعاء،المجلس الاقتصادى والاجتماعى والبيئى، والتقى رؤساء ونقباء الهيئات الاقتصادية والمهن الحرة، الاتحاد العمالى العام، أعضاء المجلس وممثلى المجتمع المدنى المنظَّم، أنه من هذا المنطلق، نكثّف الضغوط السياسية والدبلوماسية لتنفيذ القرار 1701، ونوفّر كل ما يلزم لضمان العودة الكريمة للشعب اللبنانى، وإعادة إعمار ما دمّره العدوان، فى موازاة ذلك، تواصل الدولة اللبنانية، انسجامًا مع اتفاق الطائف وبيان حكومتنا الوزارى جهودها لبسط سلطتها الكاملة على جميع أراضيها بقواها الذاتية، بهدف حصر السلاح فى يدها وحدها، وقد عزّزنا السيطرة على مطار رفيق الحريرى الدولى والطريق المؤدى إليه عبر إجراءات إدارية وأمنية صارمة للحد من التهريب وتعزيز السلامة العامة، كما أطلقنا تعاونًا مباشرًا مع الجانب السورى لضبط الحدود، ومكافحة التهريب، وتأمين العودة الآمنة والكريمة للنازحين”.

وأضاف أنه على المستوى الإقليمى، فقد اتّخذنا قرارًا واضحًا بإعادة وصل لبنان بعمقه العربى، لاستعادة موقعه الطبيعى كشريك فاعل فى مسارات التنمية، وتنشيط التجارة البينية، وجذب الاستثمار، ولهذا الهدف، قام الرئيس اللبنانى بزيارات خارجية، فيما شاركتُ بدورى فى القمة العربية فى بغداد، وزرت المملكة العربية السعودية، والإمارات، وسوريا. لم تكن هذه المحطات مجرّد زيارات بروتوكولية، بل خطوات عملية لإعادة تفعيل علاقات لبنان مع محيطه العربى، والانخراط مجددًا فى ديناميكيات التعاون الإقليمى، مشيرا إلى أن المنطقة تمرّ فى تحوّل تاريخى، ولبنان لا يمكن أن يبقى على الهامش، لا نهوض خارج عمقه العربى، ولا مستقبل دون شراكة قائمة على الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة”.

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك