آخر تحديث.. كيف يتأثر سعر الدولار مع سياسات دونالد ترامب

آخر تحديث.. كيف يتأثر سعر الدولار مع سياسات دونالد ترامب في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
وخلال هذه السطور ننشر تحديث سعر الدولار اليوم أمام الجنيه المصرى فى مستهل التعاملات بالبنوك المصرية، بالبنك المركزي المصري عند 49.38 جنيه للشراء و49.51 جنيه للبيع.
سجل سعر الدولار في البنك التجارى الدولى cib سعر 49.31 جنيه للشراء و49.41 جنيه للبيع، وسجل سعر الدولار في بنك القاهرة 49.31 جنيه للشراء و49.41 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى
49.31 جنيه للشراء.
49.41 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك مصر
49.31 جنيه للشراء.
49.41 جنيه للبيع
سعر الدولار فى بنك الإسكندرية
49.31 جنيه للشراء.
49.41 جنيه للبيع.
الدولار فى البنك التجارى الدولى “cib”
49.31 جنيه للشراء.
49.41 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك القاهرة
49.31 جنيه للشراء.
49.41 جنيه للبيع.
مستقبل الدولار مع ترامب
حذر خبراء اقتصاديون استطلعت آراؤهم صحيفة ” فايننشال تايمز” من أن السياسة المالية المبالغ فيما للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إلى جانب هجماته المتكررة على استقلالية بنك الاحتياطى الفيدرالى، قد يقوض مكانة الولايات المتحدة كملاذ آمن للمستثمرين الأجانب.
وأظهر الاستطلاع أن أكثر من 90% من الاقتصاديين المشاركين أعربوا عن قلقهم — بدرجات متفاوتة — بشأن مستقبل الأصول المقوّمة بالدولار الأمريكى كملاذ آمن خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة.
وتشير التقديرات إلى أن خطة ترامب ستؤدى إلى تجاوز الدين الفيدرالى الأمريكى لأعلى مستوياته منذ الحرب العالمية الثانية فى وقت لاحق من هذا العقد.
وخلال موجة بيع حادة فى الأسواق العالمية عقب إعلان ترامب فى 2 أبريل الماضى عن تعريفات جمركية متبادلة، تراجع الدولار الأمريكى رغم أن المعتاد فى مثل هذه الحالات هو ارتفاعه، ما أثار قلقًا من تراجع الثقة فى الدولار كعملة ملاذ.
ويتم تداول الدولار فى الوقت الحالى عند أدنى مستوى له فى ثلاث سنوات، وسط مخاوف من تدهور استدامة السياسات المالية، والتشكيك فى استقلالية بنك الاحتياطى الفيدرالي، فى ظل هجمات ترامب المستمرة على جيروم باول رئيس الفيدرالى بسبب إحجامه عن خفض معدلات الفائدة.
كما تراجعت توقعات النمو الاقتصادى الأمريكى أيضًا، حيث أصبح متوسط التقديرات يشير إلى نمو بنسبة 1.5% هذا العام، انخفاضًا من 1.6%، مع ضعف ثقة الشركات والمستهلكين بعد إعلان تعريفات 2 أبريل، رغم تعافى الأسواق جزئيًا بفضل الهدنة التجارية مع الصين.
ورغم تصاعد المخاوف بشأن التضخم، توقعت الأغلبية أن لا يتجاوز معدل التضخم الأساسى 4%، ولا تصل البطالة إلى أكثر من 5% فى أى وقت قبل نهاية 2026.
ورغم بعض التفاؤل بعد قراءة مؤشر أسعار المستهلكين فى مايو، إلا أن بيانات نفقات الاستهلاك الشخصى الأساسية الصادرة الجمعة أظهرت ارتفاعًا طفيفًا إلى 2.7%، مقارنة بـ2.6% فى أبريل، مما يعزز احتمالات انتقال جزء من تكلفة الرسوم الجمركية إلى المستهلكين الأمريكيين.
قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول،، إن البنك المركزي الأمريكي كان سيخفف سياسته النقدية بخفض أسعار الفائدة بحلول الآن، لولا إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية أعلى على صادرات الكثير من دول العالم.
وردًا على سؤال خلال ندوة في البرتغال حول ما إذا كان الفيدرالي الأمريكي كان سيخفض أسعار الفائدة مجددًا هذا العام لولا إعلان ترامب خطته المثيرة للجدل لزيادة الرسوم على الواردات في وقت سابق من العام، أجاب باول: “أعتقد أن هذا صحيح”، بحسب ما نقلته شبكة “سي إن بي سي” الأمريكية.
وأضاف باول خلال منتدى نظمه البنك المركزي الأوروبي في مدينة سينترا بالبرتغال: “في الواقع، أوقفنا مسار خفض الفائدة عندما رأينا حجم التعريفات الجمركية، وبشكل أساسي ارتفعت جميع توقعات التضخم في الولايات المتحدة بشكل ملحوظ نتيجة لهذه التعريفات”.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.