آخر تحديث.. قانون الإيجار القديم ليس له علاقة ولا يقترب من عقود 1996 ما القصة؟

آخر تحديث.. قانون الإيجار القديم ليس له علاقة ولا يقترب من عقود 1996 ما القصة؟ في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
بعد موافقة البرلمان اليوم على تعديلات قانون الإيجار القديم، تصاعدت التساؤلات بين المواطنين حول مصير عقود الإيجار المحررة بعد عام 1996، وخاصة ما يُعرف بـ”عقود الـ59 سنة”, وهنا يؤكد القانون بوضوح بانه لا مساس بعقود القانون 4 لسنة 1996.
الفرق الجوهري بين القانونين:
• قانون الإيجارات القديمة (قبل 1996):
كانت العلاقة فيه مفتوحة المدة، الإيجار زهيد وثابت، والعقد يمتد تلقائيًا للورثة دون سقف زمني، ما أدى لتجميد العلاقة بين المالك والمستأجر لعقود.
• قانون 4 لسنة 1996 (العقود الجديدة):
العلاقة فيه محددة المدة والقيمة، يُكتب فيه مدة الإيجار بوضوح، مثل 5 أو 59 سنة، ويتفق الطرفان على القيمة الإيجارية وزيادتها السنوية بالتراضي، هذه العقود لا تخضع لأي تعديلات في القانون الجديد.
وبحسب القانون، فعند انتهاء مدة العقد المحددة، يلتزم المستأجر بإخلاء الوحدة وتسليمها للمالك، ما لم يتم الاتفاق على عقد جديد بشروط جديدة.
القانون الجديد لا يؤثر بأي شكل على العقود المُحررة وفقًا لقانون 1996، ولا يمس الوحدات المؤجرة بعد هذا التاريخ. كل ما تغير يخص فقط العقود القديمة الموروثة قبل هذا القانون، والتي كانت ممتدة بلا نهاية.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.