آخر تحديث.. الرئاسة الفلسطينية أى توجهات لا تلبي حقوق الشعب لن تجلب الأمن والسلام

آخر تحديث.. الرئاسة الفلسطينية أى توجهات لا تلبي حقوق الشعب لن تجلب الأمن والسلام

قسم: الاستعلامات العامة » بواسطة مصطفي احمد - 29 يونيو 2025

آخر تحديث.. الرئاسة الفلسطينية أى توجهات لا تلبي حقوق الشعب لن تجلب الأمن والسلام في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، على أن أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل، ولن تجلب الأمن والسلام والاستقرار لأحد، بل تخلق وضعا يؤدي إلى المزيد من الفوضى ويدخل المنطقة بأسرها في مرحلة طويلة مضطربة وغير مستقرة.

وحذر أبوردينة اليوم الأحد في تصريح، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” – من المخاطر الجسيمة لتهديد جيش الاحتلال الإسرائيلي بالقيام بأكبر عملية نزوح للفلسطينيين في قطاع غزة، تمهيدا للقيام بعملية عسكرية جديدة مدمرة، مطالبا الإدارة الأمريكية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلا تحقيق الاستقرار في المنطقة.

وأضاف أنه يحذر من أية سياسة قد تؤدي إلى ضم أراض في الضفة الغربية ضمن أي توجه كان، لأن ذلك يعني المزيد من الحروب وعدم الاستقرار في المنطقة.. موضحا أن هذه التحركات الإسرائيلية تؤكد سعيها الواضح إلى إفشال كل المساعي الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار ووقف الحرب.

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك