آخر تحديث.. إسبانيا تستدعى القائم بأعمال السفارة الإسرائيلية احتجاجا على تصريح غير مقبول

آخر تحديث.. إسبانيا تستدعى القائم بأعمال السفارة الإسرائيلية احتجاجا على تصريح غير مقبول

قسم: اخبار العالم » بواسطة مصطفي احمد - 27 يونيو 2025

آخر تحديث.. إسبانيا تستدعى القائم بأعمال السفارة الإسرائيلية احتجاجا على تصريح غير مقبول في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

استدعت إسبانيا، القائم بالأعمال فى السفارة الإسرائيلية، احتجاجا على إدلائه بتصريح غير مقبول، حيث قال إن إسبانيا تقف فى الجانب الخطأ، وذلك بعد تصرحات رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز فى بروكسل أمس الخمس ، أن قطاع غزة يشهد إبادة جماعية.

وأشارت صحيفة إيه بى سى الإسبانية إلى أن وزارة الخارجية الإسبانية استدعت القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجا على تصريحات غير مقبولة بحق البلاد.

واتهم سانشيز بنيامين نتنياهو بخلق “جحيم” فى غزة، وطالب بقطع العلاقات مع إسرائيل، وقال “مع سقوط أكثر من 55 ألف قتيل، لا بد من اتخاذ تدابير ملموسة، واستذكر دعم 149 دولة في الأمم المتحدة لقرار روجت له إسبانيا.

وأضاف رئيس الوزراء أن التقرير “يؤكد أن إسرائيل تنتهك المادة الثانية من الاتفاقية مع الاتحاد الأوروبي” قائلا  “في مواجهة هذا، لا يمكننا ولا ينبغي لنا أن نبقى مكتوفي الأيدي”، مؤكدًا أن أوروبا “يجب أن تعلق” الاتفاقية، قائلا “لدينا آليات ضغط لإجبار الحكومة الإسرائيلية على وقف هذه الكارثة؛ وعلينا واجب أخلاقي لإنقاذ الأرواح”.

شاركت النائبة الثانية للرئيس ووزيرة العمل والاقتصاد الاجتماعى، يولاندا دياز، في فعالية “أوقفوا الإبادة الجماعية” التى نظمها سومار واليسار الأوروبى، ونددت بالإبادة الجماعية في قطاع غزة، ودعت إلى قطع جميع العلاقات مع إسرائيل خلال فعالية عُقدت في مدريد.

وأشارت صحيفة الباييس الإسبانية إلى أنه حضر فعالية “أوقفوا الإبادة الجماعية” عدد من المسئولين والمثقفين منهم المسئولة الخاصة للأمم المتحدة ، فرانشيسكا ألبانيزي، ونشطاء فلسطينيون مثل باسل عدرا، الحائز على جائزة الأوسكار عن الفيلم الوثائقي “لا أرض أخرى”، من بين آخرين.

وقال المخرج، الذي أعرب مع ذلك عن امتنانه لموقف الحكومة الإسبانية تجاه الشعب الفلسطيني: “من المدهش أن أوروبا لا تفعل شيئًا. نحن مدمرون. نحن غاضبون للغاية من الحكومات الأوروبية”.

ونظم الاجتماع حزب اليسار، وهو الكتلة اليسارية في البرلمان الأوروبي، وحزب حركة سومار، وهو مجموعة أحزاب يسارية تُمثل الشريك الأقلية في الحكومة الائتلافية الإسبانية، وتنتمي إليه نائبة الرئيس دياز.
 

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك