آخر تحديث.. بريطانيا تدرس الانضمام إلى اتفاق جمركى أوروبى لتسهيل سلاسل الإمداد الدولية

آخر تحديث.. بريطانيا تدرس الانضمام إلى اتفاق جمركى أوروبى لتسهيل سلاسل الإمداد الدولية في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
تعتزم الحكومة البريطانية التشاور مع الشركات المحلية بشأن إمكانية انضمام المملكة المتحدة إلى اتفاق جمركى أوروبى، بهدف تبسيط القواعد المتعلقة بسلاسل التوريد الدولية.
وذكرت مجلة “بولتيكو” في نسختها الأوروبية، أن هذا الاتفاق يُعرف باسم (PEM)؛ وهي اتفاقية تتيح مرونة أكبر في قواعد المنشأ، مما يعد مفيدا للشركات التي تعتمد في إنتاجها على سلاسل توريد عابرة للحدود.
وذكرت استراتيجية التجارة الحكومية البريطانية، التي نُشرت، اليوم الخميس، أن الانضمام إلى الاتفاقية من شأنه أن “يعزز المرونة لدى المصدرين في المملكة المتحدة”.
غير أن الوثيقة الحكومية البريطانية حذرت أيضا من أن “قواعد الاتفاقية قد يكون لها تأثيرات متفاوتة على الشركات”، مشيرة إلى أنه سيتم تقييم ما إذا كانت العلاقات التجارية الحالية تُستخدم بالشكل الأمثل.
جدير بالذكر أن الاتفاقية لا تعد اتحادا جمركيا، إذ تظل المملكة المتحدة تحتفظ بسياسة تجارية مستقلة، مع تحديد التعريفات الجمركية الخاصة بها. غير أن انضمامها سيعني تخفيف الإجراءات البيروقراطية للشركات، مثل مصنّعي السيارات، التي تستورد مكونات من دول أخرى ضمن الاتفاقية.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.