آخر تحديث.. فرنسا تدين إطلاق إسرائيل النار على منتظرى المساعدات فى قطاع غزة
آخر تحديث.. فرنسا تدين إطلاق إسرائيل النار على منتظرى المساعدات فى قطاع غزة في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
أدانت فرنسا إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على مدنيين، تجمعوا قرب مركز لتوزيع المساعدات في قطاع غزة الليلة الماضية، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والمصابين.
وذكرت الخارجية الفرنسية – في بيان اليوم الثلاثاء، أن فرنسا تجدد دعمها الكامل لوكالات الأمم المتحدة وشركائها في المجال الإنساني، مؤكدة أنه يجب ألا تُستخدم المساعدات الإنسانية لأغراض سياسية أو عسكرية، وتدعو فرنسا الحكومة الإسرائيلية إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة فورا وبأعداد كبيرة ودون عوائق.
وشددت فرنسا على الضرورة الملحة لوقف فوري ودائم لإطلاق النار، والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن، والتوصل إلى بديل للحرب، للفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء لتحقيق التطلعات المشروعة لإقامة دولة فلسطينية، وأن يعيش الإسرائيليون والفلسطينيون جنبا إلى جنب في أمن وسلام.
وأعلنت مصادر طبية فلسطينية في غزة، مقتل 25 شخصا، فجر الثلاثاء بنيران الجيش الإسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات قرب جسر وادي غزة وسط القطاع.
وأوضح مستشفى العودة بمخيم النصيرات للاجئين، في محافظة الوسطى بقطاع غزة، أن الفلسطينيين كانوا ينتظرون وصول شاحنات المساعدات على طريق صلاح الدين جنوب وادي غزة.
كما أشار الناطق باسم الجهاز محمود بصل إلى أن طواقم الدفاع المدني نقلت 21 قتيلا على الأقل، وأكثر من 150 إصابة إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات، وذلك إثر إطلاق الجيش الإسرائيلي النار والقصف المدفعي باتجاه آلاف المواطنين الذين كانوا ينتظرون المساعدات قرب مركز للمساعدات الأمريكية بين نتساريم وجسر وادي غزة وسط القطاع.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.
