آخر تحديث.. 3 أندية تطالب الإسماعيلى بمستحقاتها فى بيع اللاعبين آخرها الترسانة

آخر تحديث.. 3 أندية تطالب الإسماعيلى بمستحقاتها فى بيع اللاعبين آخرها الترسانة في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
طالبت 3 أندية مصرية بمستحقاتها المتأخرة لدى النادى الإسماعيلى، على خلفية بيع الدراويش لبعض اللاعبين الذين لديهم نسبة بيع لهذه الأندية، لتتزايد الأزمات التى تواجه مجلس إدارة الإسماعيلى مع أزمة إيقاف القيد.
ويعانى الإسماعيلى من أزمات مالية كبيرة فى الوقت الحالى، تسببت فى إيقاف القيد لعدم الوفاء بالالتزامات المالية مع اللاعبين السابقين للنادى، مما أدى توقيع الاتحاد الدولى لكرة القدم “فيفا” عقوبة تأديبة بمنع القيد لفترتين بسبب سوء السلوك مع اللاعبين، ويحاول الإسماعيلى إلغاء العقوبة أو وقف تنفيذها بعد إرسال خطاب للفيفا بذلك.
وهناك 3 أندية تطالب الإسماعيلى فى الوقت الحالى بمستحقاتها نستعرضها فى التقرير التالى:
النجوم
يعد فريق النجوم أكثر الأنيدة التى تطالب الإسماعيلى بمستحقاتها المتأخرة منذ أكثر من 5 سنوات، عندما قام الإسماعيلى ببيع إبراهيم حسن لاعب النجوم السابق إلى الزمالك، ولم يمنح النجوم نسبة البيع المستحقة له، مما جعل النجوم يشكو الإسماعيلى وحصل على حكم بأحقيته لهذ الأموال التى قاربت الـ80 مليون جنيه بالفوائد.
الترسانة
طالب نادى الترسانة بأحقيته فى بيع عبد الرحمن مجدى إلى بيراميدز مقابل 40 مليون جنيه، وكان الإسماعيلى قد حصل عى خدمات اللاعب من الشواكيش، الذي وضع بند فى عقده يتضمن نسبة البيع، وهو ما لم ينفذه الإسماعيلى بعد بيع اللاعب حتى الآن، مما جعل الترسانة يشكو الإسماعيلى مطالبا بحقه فى الصفقة.
بورفؤاد
وعلى نفس النهج، طالب نادى بورفؤاد بمستحقاته المتأخرة فى صفقة انتقال لاعبه على الموانى إلى الإسماعيلى فى بداية الموسم الماضى، والتى ما زال الإسماعيلى لم يسدد ثمنها حتى وقتنا الحالى، مما جعل بورفؤاد يطالب بها.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.